النص الرسمي لورقة الإطار الجديد للهدنة في غزة
العدد الإجمالي الكلي للأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم (بمن في ذلك عدد من المحكومين بأحكام ثقيلة) = 404 (أي بنسبة تقارب 1:10)»
العدد الإجمالي الكلي للأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم (بمن في ذلك عدد من المحكومين بأحكام ثقيلة) = 404 (أي بنسبة تقارب 1:10)»
أدان مركز إعلام حقوق الإنسان والديمقراطية "شمس" التصريحات الصادرة عن ما يسمى بوزير الأمن الداخلي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي ايتما
ذكرت وكالة أنباء الإمارات، أن المستشفى الإماراتي العائم في ميناء العريش المصري بدأ، السبت، خدماته العلاجية بتقديم الدعم الطبي للفلسطينيين المصابين من غزة، بعد وصول عدد من الحالات.
من بين القضايا المختلف عليها: حجم المساعدات الانسانية التي تدخل القطاع ومدة وقف إطلاق النار وعدد السجناء الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم
وأضاف: "على مدى العقود الماضية، كان الوضع بين الفلسطينيين وقوة الاحتلال متوتراً للغاية؛ ما أدى إلى سلسلة من انتهاكات قانون حقوق الإنسان والقانون الإنساني التي ارتكبتها الأخيرة".
وأعرب عن أسف مصر ورفضها لاستمرار عجز مجلس الأمن عن المطالبة الصريحة بوقف إطلاق النار نتيجة تكرار استخدام الفيتو الأميركي الذي وصفه بأنه غير مبرر، بحسب بيان للمتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية.
ونقلت الإذاعة العبرية عن مصدر دبلوماسي أردني قوله إن الأردن قلقٌ من القيود التي سيفرضها الاحتلال على الفلسطينيين الراغبين بدخول الحرم ال
وكتب آخر: "لقد سقطتم واخترتم الجانب المظلم من التاريخ بدعمكم للصهاينة، والآن تقولون يجب أن نقتل كل الفلسطينيين، عار عليكم".
وبهذا يضاف الحكم محمد الخطاب، إلى قائمة الرياضيين الفلسطينيين، الذي أودت الاعتداءات الأخيرة للقوات الإسرائيلية على قطاع غزة بحياتهم.
وصلت إلى قاعدة الشهيد موفق السلطي الجوية – الأزرق، الثلاثاء، طائرة مساعدات عسكرية ألمانية ثانية تحمل على متنها معدات طبية وأدوية لإرسالها إلى الفلسطينيين في قطاع غزة.
ويوجد حاليا نقص يبلغ نحو 90,000 عامل بناء في قطاعي البناء والبنية التحتية، بعد إغلاق البوابات أمام عمال البناء الفلسطينيين
وبينت أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، قد يقعان في الفخ في ظل موقف المؤسسة الأمنية الإسرائيلية،
وكان صرح الأمن القومي في الحكومة الإسرائيلي إيتمار بن غفير، السبت، إنه سيعارض بشدة دخول الفلسطينيين إلى "إسرائيل" خلال شهر رمضان.
وجاء في نص القرار "ترفض إسرائيل رفضاً قاطعاً الإملاءات الدولية بشأن التسوية الدائمة مع الفلسطينيين، حيث لن يتم التوصل إلى مثل هذه التسوية إلا من خلال المفاوضات المباشرة بين الجانبين، دون الشروط المسبقة".
المشروع يرفض قرار التهجير القسري للمدنيين الفلسطينيين، ويُطالب بوقف كل الانتهاكات العدائية ضدهم. كما أنّه يدعو إلى ضمان إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزّة بشكلٍ دائم
وجاء هذا النقاش على خلفية عدم التوصل الى اتفاق بشأن القيود التي ستفرض على دخول الفلسطينيين من الضفة الغربية والمواطنين العرب من إسرائيل الى الحرم القدسي.
وأكد السيسي،موقف مصر القاطع برفض تهجير الفلسطينيين إلى مصر بأي شكل أو صورة، وهو الموقف الذي يحظى بتوافق دولي كامل
كل التصريحات والنداءات التي تطالب بإبعاد العمّال الفلسطينيين، سواءً كانوا من الضفة الغربية أو من اسرائيل، هي نداءات سيئة
وأشار إلى أن الاتفاق مع الفلسطينيين لن يتم إلا من خلال مفاوضات مباشرة بين الجانبين دون شروط مسبقة.
واجتمع وزراء خارجية بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة في ميونيخ، السبت.